دعت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل لفعاليات تخليد الذكرى 33 انتفاضة 20 يونيو 1981، التي أطلق فيها الرصاص الحي على المتظاهرين بالدارالبيضاء، بمناسبة الإضراب العام الذي دعت له المركزية النقابية آنذاك، احتجاجا على الزيادة الصاروخية والمهولة التى اثقلت كاهل المواطنين في العديد من المواد الغدائية، بقرار من حكومة المعطي بوعبيد سنة 1981.
واعتبرت المركزية النقابية في نداء توصلنا بنسخة منه أن ما يعيشه ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان أسوأ بكثير بين المجلس الوطني لحقوق الانسان والحكومة التي تكلفت بمسؤولية تنفيد وأجرأة توصيات هيئة الانصاف والمصالحة بالشق المتعلق بالادماج الاجتماعي، كما ربطت ضمنيا بين الزيادات في الأسعار التي أقرتها حكومة بن كيران، والزيادات التي أقرها المعطي بوعبيد والتي أشعلت فتيل الانتفاضة قبل 33 سنة.
وقد دعت الكونفدرالية للحضور يوم الخميس 20 يونيو الجاري على الساعة العاشرة صباحا، إلى ثكنة الوقاية المدنية بالدارالبيضاء التي تحولت إلى مقبرة جماعية قبل 33 سنة لإخفاء معالم جريمة ارتكبتها الدولة المغربية في حق أبنائها.
نقلا عن جريدة ملفات تادلة
http://www.milafattadla.com
واعتبرت المركزية النقابية في نداء توصلنا بنسخة منه أن ما يعيشه ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان أسوأ بكثير بين المجلس الوطني لحقوق الانسان والحكومة التي تكلفت بمسؤولية تنفيد وأجرأة توصيات هيئة الانصاف والمصالحة بالشق المتعلق بالادماج الاجتماعي، كما ربطت ضمنيا بين الزيادات في الأسعار التي أقرتها حكومة بن كيران، والزيادات التي أقرها المعطي بوعبيد والتي أشعلت فتيل الانتفاضة قبل 33 سنة.
وقد دعت الكونفدرالية للحضور يوم الخميس 20 يونيو الجاري على الساعة العاشرة صباحا، إلى ثكنة الوقاية المدنية بالدارالبيضاء التي تحولت إلى مقبرة جماعية قبل 33 سنة لإخفاء معالم جريمة ارتكبتها الدولة المغربية في حق أبنائها.
نقلا عن جريدة ملفات تادلة
http://www.milafattadla.com
التعليقات: 0
إرسال تعليق